La Communication Non Violente pour une Communication Consciente et Bienveillant

وفاة الدكتور إبراهيم الفقي


تلقيت بحزن عميق وفاة الدكتور ابراهيم الفقي يوم الجمعة ١٠ فبراير. في البداية لم اصدق الخبر و ظننته كاذبا الا ان الاخبار توالت لتؤكده.  قبل يومين فقط استمعت للدكتور و هو يتحدت   عن الأمل و التقدم بإيجابية في الحياة من خلال حلقة صورت بجزر موريس. و كان لهاته الحلقة وقع كبير علي حيت اجتمع فيها الدكتور الذي احبه في الله و الموضوع الذي اشتغل عليه و أدرسه في الدورات التي أنشطها و البلد الذي سافرت اليه للإحتفال بزواجي منذ ٦ سنوات. خلال هاته الحلقة احسست انني في التقاء و تقارب كامل مع الدكتور الفقي و عزمت انني ما ان تستقر الامور في مصر حتي اذهب لملاقاته و الحضور لإحدى دوراته. الله سبحانه و تعالى قدر خلاف ذلك. أدعو له بالمغفرة و التبات عند السووال و ان يبدله دارا خيرا من داره و زوجا خيرا من زوجه و ان يسكنه فسيح جناته و ان يلحقنا به مسلمين انشاء الله. و إنا لله و أنا اليه راجعون

Laisser un commentaire